Sharing Inner Vision Regarding Fake Master Ruma: All Beings Should Keep Furthest Distance Possible from Him to Safeguard Themselves

والآن لدينا برقية محبة من (صوفيا) في الولايات المتحدة:

عزيزتي المعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، شكراً لكم جميعاً على كل ما تفعلونه. وشكراً لكم جميعاً على إنقاذكم للعالم. وأود أن أشارك رؤية داخلية شاهدتها مؤخراً تتعلق بالمعلم المزيف (روما). وفي رؤيتي الداخلية، شهدت نهاية "معتكفه" المزيف في ما شعرتُ أنها مدينة لوس أنجلوس. وعلى الرغم من أن "المعتكف" قد بدا وكأنه معتكف حقيقي، إلا أن الأجواء كانت مظلمة ومن دون طاقة روحية أو نور سماوي. وبدلاً من ذلك، كانت الأجواء ثقيلة وخانقة. وفي رؤيتي الداخلية، شعرت بنظرة المعلم المزيف (روما) الجشعة وهي تحدق بي، كمتطفلة على معتكفه. وأتذكر أن المعلمة قالت أن هؤلاء الناس لديهم نظرة مقززة للغاية وغير نظيفة ومفعمة بدوافع غير نقية، وهذا بالضبط ما شعرت به – القذارة.

وعندما انتهى ذلك المعتكف المزيف، رأيت (روما) واثنين أو ثلاثة من زملائه المقربين يمشون على مهل في الشوارع. وما كان مذهلاً هو أنهم بدوا وكأنهم مراهقون في مدرسة ثانوية يستمتعون بالتسكع. وأنا أعلم أنه عندما يكون المعلمون الحقيقيون في المعتكفات، يكونون مرهقين في نهاية المعتكف بسبب كارما العالم. ولكن، في هذه الحالة، لم يكن المعلم المزيف منهكاً، ولكنه كان بكامل نشاطه، وحتى أصبح أصغر سناً بعد المعتكف. وبدا الأمر وكأن هذا المعتكف قد تم استخدامه لامتصاص طاقة الحاضرين وتنشيط نفسه ورفاقه المقربين. ثم أدركت أن معتكفاته مشابهة لطقوس امتصاص الدماء والطاقة​ من أجله ومن أجل شياطينه، وهذا هو بالضبط ما كشفته رسالة المعلمة الأخيرة.

وآمل أن يعلم كل الذين ما زالوا يؤمنون بهذا المعلم الشيطاني البشري المزيف أنهم يمنحون شبابهم وطاقتهم الحيوية لهذا الشيطان البشري الشرير من خلال اتصالهم، وأن عليهم أن يخرجوا من تلك المجموعة المزيفة لعيش حياتهم بكامل طولها وحيويتها. شكراً لكِ أيتها المعلمة على رحمتكِ اللامحدودة​ وعملك الجاد لإنقاذ جميع الأرواح التي لا يزال من الممكن إيقاظها قبل فوات الأوان والموت في العذاب والارتباك. مع كل محبتي وإخلاصي، (صوفيا) من الولايات المتحدة

الأخت المتبصرة (صوفيا): لقد ذكّرتنا رسالتكِ بمدى امتناننا لعثورنا على معلم مستنير حقيقي، وهكذا ننعم بالحماية من التضليل. عسى أن تنعم كل الأرواح الصادقة والباحثة بالعثور على المسار الطاهر. وعسى أن تنعمي والشعب الأمريكي النشيط بالسلام والازدهار، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لقد استجابت المعلمة لرسالتك: "الأخت المخلصة (صوفيا)، شكرًا لكونك تلميذة دؤوبة من تلاميذ الله المجتهدين في ممارستهم للكوان ين، وتطورك مع كل خطوة. لهذا أحبك كثيرًا! لقد كانت رؤيتكِ الداخلية إدراكاً دقيقاً لهذا الكيان المظلم الشرير الخالي من الروح. هو من يُشعل فتيل النزاعات الحربية بين الدول المجاورة ويتغذى على الناس ويسرق طاقاتهم ودماء حياتهم وأموالهم وأكثر من ذلك بكثير. وعلى جميع الكائنات الحفاظ على أبعد مسافة ممكنة عنه لحماية أنفسهم. عسى أن تنعمي والولايات المتحدة المجتهدة بلا حدود ببركات النور السماوي. أرسل لكِ الكثير الكثير من المحبة!"